على الرغم من تراجع الكثير من الطقوس الرمضانية البغدادية الشهيرة، بعد تدهور الأوضاع الأمنية، فإن ذكريات الأمس لا تزال حاضرة بقوة في جلسات كبار السن من خلال محاولاتهم الخجولة لاستعادة أجواء رمضان وعاداته خشية اندثارها، وهي التي كانت من أهم مميزات بغداد خلال عقود طويلة مثل إقامة ولائم الرحمن وتلاوة القرآن